د. نهى عدنان قاطرجي |
د. نهى عدنان قاطرجي |
زيارة المعارض… فوائدها و النتائج منها
المعارض مهما كانت مجالاتها لها فوائد عديدة فهي توضح لك فكرة لمشروع معين تبدا منه لبناء مستقبلك و توضح لك ما هو الأفضل و ما هو الأنسب سواء كانت في جودة المنتج أو في سعر المنتج أو ايضا في طريقة تعامل الشركة المنتجة و ما هو المنتج المناسب للمستهلك .
لقد أصبح قطاع المعارض صناعة بحد ذاتها فا لها منظمة دولية تهتم بشانها و هناك جهات خاصة بها و لها برامج معلوماتية تقوم بتيسير أعمالها و ايضا لها بخوث و دراسات متواصلة لتجديد أساليب التسويق و التمويل و غيرها من مكونات إدارة المعارض .
زيارة المعارض توفر عدة مزايا منها السياحة و العلم و العمل ، هي باب لتكوين و بلوره شخصية الأنسان و سلوكة في الحياة و أدائة في العمل .
لزوار المعارض لا يهم أن تكون لهم علاقة عمل لكن له علاقة بالبحث عن العلم و المعرفة و السياحة .
إن تحليل المعارض و تخصصاتها و الدول التي تعقد فيها و أحجامها و تاريخها و تعدد المنافسة في قطاعاتها أمور مهمة الزائر لها .
يكتسب الزائر الكثير من العلم و المعرفة عند زيارته لأي معرض و خاصة إذا كان عاملاً أو دارساً أو مهتماً بذلك القطاع أو القطاعات ذات العلاقة بقطاع عمله و تزداد الفائدة العلمية و المعرفية بتكرار الزيارات عبر السنين لنفس المعرض أو المعارض المثيلة له .
إن الاستفادة تأتي من تطور العلوم و التكنولوجيا و تغير أنواع المعروضات من سنة إلى أخرى مما يعطي الزائر القدرة على متابعة هذه التطورات السريعة و يمكّنه من اتخاذ القرارات الصائبة لعمله و مستقبله .
من طبيعة المشاركين بمنتجاتهم و خبراتهم أنهم يعملون جاهدين في شرح مزايا ما يقدمونه و لا يوجد احتكار لأي معلومات علمية يبخلون بها على السائل أو المهتم .
العمل لابد أن تكون للأعمال مردودية مادية مثل بيع أو شراء منتجات أو مواد أو أعمال أوخدمات تؤدى و في المعارض الكثير والكثير من الفرص التي تحقق نتائج لايمكن تحقيقها بغيرها وعلى سبيل المثال :
- ايجاد المنتجات المطلوبة بأفضل المواصفات والأسعار حيث المنافسة العالمية و البدائل تزداد يوماً بعد يوم في كل منتج .
- التعرّف على منتجات و أعمال جديدة تعرض حال إنتاجها و إعدادها أو مستقبليه .
- التعرّف على فرص جديدة و تمكين الزوار من تكوين أفكار و ابداعات إنتاجية أو فرص تطوير و توسيع منتجاتهم كمّا و نوعا .
- تعريف و تسويق منتجات العارضين بشكل مباشر أو بواسطة سلسلة توزيع و تسويق تبدأ من التصميم و الانتاج و قطاعات التوزيع و البيع المتدرجة مثل وكلاء الدول و البيع بالجملة و التقسيط و غيرها من قطاعات العمل التي توصل المنتجات و الخدمات إلى المستهلك لسد حاجاته أو حتى ترغيبه للإقبال عليها عن طريق تحفيز الرغبات التي تشبع ذاته و أفكارة .
و من أجل الحصول على النتائج أو الفوائد المرجوة من زيارة المعارض يجب الاستعداد الجيد لزيارة أي معرض .
إن نتائج وفوائد زيارة المعرض لا يتححقان خلال أيام المعرض بل من خلال الاستمرارية و التخطيط و العمل المتواصل بعد المعرض وذلك حتى تتم الاستفادة من كل ما تم التباحث فيه مع الأطراف التي تم اللقاء معها فهي طريق للنجاح و الابداع .
إن قطاع المعارض يلعب دوراً كبيراً في نمو الاقتصاد العالمي، ولولاه لما انتشرت التجارة والصناعة بين الدول، وهو الأداة الأولى للعولمة والتقارب فيما بين الأمم .
يقام في هونج كونج معرض متخصص في منتجات و مستلزمات المنزل في الفترة 19-22 /2014/10 ، للتسجيل و معرفة المزيد عن المعرض يرجى زيارة الرابط التالي :
http://www.globalsources.com/TRADESHOW/HONGKONG-HOME-PRODUCTS.HTM?dmsource=CSFBUYER_GPHP_PHASE2_ENG_20141001_EDM6_EGSOL&WT.mc_id=4003001
معرض الهدايا
يقام في هونج كونج معرض متخصص في مجال الهدايا في الفترة 19-22 /2014/10
للتسجيل و معرفة المزيد عن المعرض
http://gsedm.globalsources.com/gs/tracker/content_path/url_http.3A.2F.2Fwww.2Echinasourcingfair.2Ecom.2Fhkac4.3Fdmsource.3DCSFBUYER_GPHP_PHASE2_ENG_20141001_EDM6_EGSOL.26WT.2Emc_id.3D4003001/messageId_118728391/linkUin_4/logEnabled_true/ctEnabled_true/trackerType_2/?sign=accc6c63e0ef5fa233073a812b1c1bb65f976d056cd91ea4d6154119cb0fee2a
المنشآت المتوسطة والصغيرة .. إدارتها وأساليب تنميتها
https://www.google.com.sa/url?sa=t&source=web&rct=j&ei=JvErVMzvBOKV7AbF-oGgCA&url=http://www.tanmia-idaria.ipa.edu.sa/Article.aspx%3FId%3D70&cd=4&ved=0CCAQFjAD&usg=AFQjCNHuVlGIGL0Ddv9aSCbYSq9lGv5cvg&sig2=3eQGqUMeAr4pFT7qg2xKiQ
مقاييس كفاءة المشروع :
إن المقاييس الثلاثة لكفاءة أي مشروع هي الوقت، الكلفة والجودة، وغالباً ما يكون الهدف العام للمشروع هو تنفيذ المشروع في أقصر وقت وأقل كلفة وأعلى جودة.
بشكل واقعي فإن هذه الأهداف تتعارض مع بعضها البعض، حيث في معظم الحالات يتطلب إنهاء المشروع في وقت أقصر استثمارات أكبر وبالتالي كلفة أعلى وكذلك الأمر في حال طلب جودة تنفيذ عالية.
لذلك يكون على المدير إيجاد حل عام مناسب عن طريق الموازنة بين قتحقي الأهداف الثلاثة.
الصعوبات والمعوقات التي تواجه المشاريع الصغيرة والمتوسطة
تواجه المشاريع الصغيرة والمتوسطة بعض المشاكل والصعوبات التي تحد من قدرتها على العمل ومساهمتها في دفع عجلة النمو الاقتصادي.
وتتمثل أهم هذه الصعوبات فيما يلي:
-1 صعوبات تسويقية وإدارية:
تختلف الصعوبات التسويقية باختلاف نوع المشروع وطبيعة النشاط الذي يمارسه ، وتتمثل أهم الصعوبات التي تواجهها هذه المشاريع في هذا المجال فيما يلي:
- انخفاض الإمكانيات المالية لهذه المشاريع مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة التسويقية نتيجة لعدم قدرتها لتوفير معلومات عن السوق المحلي والخارجي وأذواق المستهلكين بالإضافة إلى مشاكل ارتفاع تكاليف النقل وتأخر العملاء في تسديد قيمة المبيعات وعدم دعم المنتج الوطني بالدرجة الكافية.
- عدم وجود منافذ تسويقية منتظمة لتعريف المستهلك المحلي والخارجي بمنتجات وخدمات هذه المشاريع فضلا عن ضيق نطاق السوق المحلي، وعدم اتباع الأسلوب العلمي الحديث في مجال التسويق ونقص الكفاءات التسويقية وعدم الاهتمام بإجراء البحوث التسويقية خاصة في مجال دراسة الأسواق وأساليب النقل والتوزيع والتعبئة والتغليف وأذواق المستهلكين.... الخ الأمر الذي يحد من قدرة هذه المؤسسات على تسويق منتجاتها.
- تفضيل المستهلك المحلي للمنتجات الأجنبية المماثلة في بعض الأحيان بدافع التقليد أو المحاكاة أو لاعتياده على استخدام هذه السلع الأجنبية مما يحد من حجم الطلب على المنتجات المحلية.
- عدم توفر الحوافز الكافية للمنتجات المحلية مما يؤدي إلى منافسة المنتجات المستوردة لمثيلاتها من المنتجات المحلية وقيام بعض المؤسسات الأجنبية باتباع سياسات إغراقية لتوفير منتجاتها للأسواق المحلية بأسعار تقل عن أسعار المنتج المحلي، مما يؤدي إلى ضعف الموقف التنافسي للمؤسسات الوطنية العاملة في هذه الصناعات.
- عدم اتباع الأساليب الحديثة في الإدارة حيث يسود في إدارة هذه المشاريع نمط المدير المالك الذي يجمع عادة بين وظائف الإدارة والتمويل والتسويق وغيرها بالإضافة إلى عدم وجود التخصص الوظيفي بالمعنى المعروف في مجال ترتيب الوظائف والمحاسبة والاقتصاد وغيرها، وعدم وجود تنظيم إداري واضح المعالم لسير العمل في المشروع.
- تعاني معظم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من عدم معرفتها بقواعد وأساليب التعامل مع الجهات الإدارية الرسمية في الدولة كالسجلات التجارية والصناعية مما يؤدي إلى طول الوقت اللازم لإنجاز معاملاتها.
- نقص المعلومات والإحصاءات المتاحة لدى هذه المشاريع خاصة فيما يتعلق بالمؤسسات المنافسة وشروط ومواصفات السلع المنتجة وأنظمة ولوائح العمل والتأمينات الاجتماعية وغير ذلك من البيانات والإحصاءات اللازمة لتسيير أعمالها على الوجه المستهدف.
2 - صعوبات فنية:
عادة ما تعتمد هذه المشاريع كما سبق القول على قدرات وخبرات أصحابها في العمل بصفة رئيسية، كما أنها تلجأ عادة إلى استخدام أجهزة ومعدات قد تكون بدائية أو أقل تطورا عن تلك المستخدمة في المؤسسات الكبيرة، أو لا تتبع أساليب الصيانة أو الأساليب الإنتاجية المتطورة التي تساعدها على تحسين جودة منتجاتها بما يتماشى مع المواصفات العالمية في الأسواق الدولية.
كما أن اختيار المواد الخام ومستلزمات الإنتاج اللازمة لأعمال هذه المؤسسات قد لا يخضع لمعايير فنية وهندسية مدروسة، ولكنها تعتمد في أغلب الأحوال على خبرة أصحاب هذه المؤسسات التي قد تكون محدودة في بعض المجالات، الأمر الذي قد يؤدي إلى عدم تحقيق هذه المؤسسات لأهدافها في بعض الأحيان.
3. صعوبات تمويلية:
تواجه هذه المشاريع بعض الصعوبات التمويلية التي يمكن تلخيصها فيما يلي:
- تعتمد هذه المشاريع في أغلب الأحيان على التمويل الذاتي وبالتالي فهي تعمل في حدود الإمكانيات المالية المحدودة المتاحة لها.
- نظرا لأن الكيانات القانونية لهذه المشاريع تكون في الغالب مؤسسات فردية فإنه يصعب عليها زيادة رؤوس أموالها عن طريق طرح أسهم في الأوراق المالية أو إصدار سندات للاقتراض.
- تواجه هذه المشاريع مشكلات تمويلية ترجع إلى تردد بعض المصارف التجارية في منح هذه المؤسسات قروضا ائتمانية متوسطة أو طويلة الأجل ما لم تقدم تلك المؤسسات ضمانات.
- إن التمويل المتاح في بعض الأحيان لهذه المؤسسات يعتبر غير مناسب لاحتياجاتها التمويلية نظرا لانخفاض مدة الائتمان أو لعدم كفايته. إن التمويل هو روح المشاريع، والكثير من اقتراحات المشاريع المنيرة والأفكار ما تُقتل لعدم الحصول على التمويل المناسب. فبدون المبالغ الضرورية لن ينجح أي مشروع وخاصة في المراحل الأولية.
فمعاناة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المتمثلة في صعوبة الحصول على التمويل المالي أو اجتذاب المستثمرين من جميع القطاعات حيث إن المملكة تمتلك مصدرا تمويليا ماليا واحدا للمشاريع الصغيرة والمتوسطة المبتدئة ، فإن المملكة تسعى في البحث عن حلول تمويلية وإيجاد آليات تمويلية جديدة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وعلى رغم الجهود والإصلاحات التي قامت بها المملكة وغير ذلك من المبادرات والإجراءات إلا أن توفير مصادر تمويلية جديدة ما زال من أهم معوقات قيام وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
مميزات المشاريع الصغيرة والمتوسطة
علاوة على دور المشاريع الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث تمثل جزءا كبيرا من قطاع الإنتاج في مختلف الدول سواء المتقدمة أو النامية، وتولي دولا عديدة اهتماما خاصا بها، فعلى سبيل المثال تعد الصناعات الصغيرة والمتوسطة مفتاح التنمية في جمهورية الهند وقد أولتها دعما متميزا حتى أطلق عليها بالابن المدلّل للحكومة، وتقدم المشاريع الصغيرة والمتوسطة العديد من المميزات التي يمكن تلخيصها بالآتي: - سهولة تأسيسها نظرا لعدم حاجتها إلى رأس مال كبير أو تكنولوجيا متطورة، إضافة إلى قدرتها على الإنتاج والعمل في مجالات التنمية الصناعية والاقتصادية المختلفة. - توفير فرص عمل وبكلفة استثمارية منخفضة وذلك لطبيعة الفن الإنتاجي المستخدم حيث أسلوب الإنتاج كثيف العمل خفيف رأس المال، فضلا عن تواضع مؤهلات العمالة المطلوبة مما يعزز دورها في امتصاص البطالة التي في الأغلب تتصف بتدني مستواها التعليمي والمهني وخاصة في البلدان النامية. - نشر القيم الصناعية الايجابية في المجتمع من خلال تنمية وتطوير المهارات لبعض الحرف والمهارات. - استغلال مدخرات المواطنين والاستفادة منها في الميادين الاستثمارية المختلفة، بدلا من تبذير هذه المدخرات في الاستهلاك. - تعظيم الاستفادة واستغلال المواد الأولية المتاحة محليا لإنتاج سلع تامة الصنع تساهم في تلبية احتياجات وأذواق المستهلكين، إضافة إلى قدرة هذه المشاريع على العمل في مجال إنتاج الصناعات الحرفية والسلع الغذائية والاستهلاكية الصغيرة والمتوسطة التي يتم الحصول عليها من الخارج الأمر الذي يساعد في سد جانب من احتياجات السوق المحلي من هذه السلع مما يساهم في تخفيض العجز في ميزان المدفوعات. - تغطية الطلب المحلي على المنتجات التي يصعب إقامة صناعات كبيرة لإنتاجها لضيق نطاق السوق المحلية نتيجة لانخفاض نصيب الفرد من الدخل القومي أو لمحدودية حجم التراكم الرأسمالي وخاصة في الدول النامية. - تعد هذه المشاريع صناعات مغذية لغيرها من الصناعات ولها دورها في توسيع قاعدة الإنتاج المحلي، حيث تساهم في تلبية بعض من احتياجات الصناعات الكبيرة سواء بالمواد الأولية أو الاحتياطية، بالإضافة إلى قدرة هذه المشاريع على الاستفادة من مخلفات الصناعات الكبيرة. - لا يحتاج العاملون إلى مستويات عالية من التدريب للعمل في هذه المشاريع لبساطة التكنولوجيا المستخدمة. - توفر منتجات هذه المشاريع جزءا هاما من احتياجات السوق المحلي، مما يقلل من الاستيراد. - توفير العملة الصعبة من خلال تعويض الاستيرادات والمساهمة في التصدير في أحيان كثيرة. - تستطيع مواجهة تغييرات السوق بسرعة بعيدا عن الروتين، حيث تتمتع بقدر من التكييف وفقا لظروف السوق سواء من حيث كمية الإنتاج أو نوعيته، مما يعني القدرة على مواجهة الصعوبات في أوقات الأزمات الاقتصادية وفترات الركود.
أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة
ترجع أهمية مساهمة المشاريع الصغيرة والمتوسطة في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية للأسباب التالية:
1- تعتمد المشاريع الصغيرة والمتوسطة على العمالة المكثفة، وتميل إلى توزيع الدخل بصورة أكثر عدالة مقارنة بالمؤسسات الكبيرة، فهي تلعب دورا مهما في خلق فرص الاستخدام بما يخفف من حدة الفقر إذ إنها كثيرا ما توفر فرص عمل مقابل أجور معقولة للعمال من الأسر الفقيرة والنساء اللاتي يفتقرن إلى المصادر البديلة للدخل.
2 - تسهم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في رفع كفاءة تخصيص الموارد في الدول النامية، فهي تميل إلى تبني الأساليب الإنتاجية كثيفة العمالة بما يعكس وضع تلك الدول من حيث وفرة قوة العمل وندرة رأس المال. وكلما توسع نشاط تلك المشاريع في الأسواق غير الرسمية أصبحت أسعار عوامل الإنتاج والمنتجات التي تتعامل بها تعكس بصورة أفضل تكاليف الفرص البديلة مقارنة بالأسعار التي تتعامل بها المشاريع الكبيرة.
3 - تدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة بناء القدرات الإنتاجية الشاملة، فهي تساعد على استيعاب الموارد الإنتاجية على مستويات الاقتصاد كافة، وتسهم في إرساء أنظمة اقتصادية تتسم بالديناميكية والمرونة تترابط فيها الشركات الصغيرة والمتوسطة والمتوسطة، وهي تنتشر في حيز جغرافي أوسع من المشاريع الكبيرة، وتدعم تطور ونمو روح المبادرة ومهاراتها وتساعد على تقليص الفجوات التنموية بين الحواضر والأرياف.
4 - كما أن سرعة التطور التكنولوجي أدت إلى زيادة معدل تغير التقنية الإنتاجية المستخدمة في العديد من الصناعات، وبانتشار طريقة الإنتاج على دفعات أصبح من الأهمية إقامة مصانع أصغر حجما وأقل تكلفة استثمارية على أن يركز كل مصنع في إنتاج عدد قليل من السلع الدقيقة أو التي تتطلبها صناعات معينة لمواجهة طلبيات صغيرة من سلع أو خدمات معينة.
مفهوم المشاريع الصغيرة والمتوسطة | كتاب للجميع - صحيفة الوسط ... https://www.google.co.uk/url?sa=t&source=web&rct=j&ei=slkrVOPiFNjfaonJgSA&url=http://www.alwasatnews.com/mobile/news-172213.html&cd=9&ved=0CC4QFjAI&usg=AFQjCNFafXTBAuitk5lcdtLcK0GgTet-jg&sig2=zdZxWzToJ_WiX9dGAlAP-w تمت المشاركة من Google Keep